رئيس الملائكة ميخائيل
مرحبا بكم فى منتداكم يشرفنا تكونو اعضاء نشيطين
رئيس الملائكة ميخائيل
مرحبا بكم فى منتداكم يشرفنا تكونو اعضاء نشيطين
رئيس الملائكة ميخائيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رئيس الملائكة ميخائيل

منتدى مسيحى كامل
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالكتاب المقدس
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
راديو راكوتى
  Bit rate:
    (32kbps)
    (16 kbps)
المواضيع الأخيرة
» عظات مسجلة من الاكليريكية لقداسة البابا شنودة الثالث
الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Icon_minitimeالإثنين مايو 11, 2015 5:07 am من طرف boktor.mikhail

» إيجار سيارات وليموزين وخدمات سياحية بأقل الأسعار
الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 17, 2012 4:14 am من طرف كار ليموزين

» أحدث أنواع السيارات والليموزين والخدمات السياحية
الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 17, 2012 4:11 am من طرف كار ليموزين

» تقدم اقووووووووووى العروووووووض واحدث الموديلات ( تورست كار)
الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 17, 2012 4:09 am من طرف كار ليموزين

» كتاب المجموعة الكاملة لمؤلفات جبران خليل جبران
الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 30, 2011 2:43 am من طرف sallymessiha

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin
الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_lcap 
خادمة الملاك
الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_lcap 
peter samir
الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_lcap 
ممدوح ميلاد
الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_lcap 
sallymessiha
الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_lcap 
tena
الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_lcap 
بنت المسيح
الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_lcap 
بنت الفادى
الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_lcap 
tomas kok
الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_lcap 
john
الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Vote_lcap 

 

 الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sallymessiha
عضو فعال
عضو فعال
sallymessiha


عدد المساهمات : 48
نقاط : 1056512
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 06/06/2010

الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Empty
مُساهمةموضوع: الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1)   الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1) Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 14, 2010 9:25 am

الصلاة الربانية

كيف نحوِّلها إلى حياة؟




الصلاة الربانية هي أكثر من كونها نموذجاً للصلاة الكاملة. إنها إعلان لنا كيف نعرف قلب الله وما فيه من جهتنا. إن استطعتَ - أخي القارئ - أن تحيا كلمات هذه الصلاة، فالله سوف يُحوِّلك ويُغيِّرك تماماً لتكون حقاً على حسب صورة الله.

لتبدأ معنا كلمات الصلاة التي علَّمها رب المجد لتلاميذه، لتتعرَّف على كيف تعيش الصلاة الربانية؟

1. أبانا،
نون ضمير المتكلِّم بالجمع: ”أبانا“. فلتعلم أن مسيرتنا مع الله تبلغ عمقها وكمالها، فقط حينما نحيا في شركة الجماعة المسيحية، الكنيسة، سر الإفخارستيا، سر الشركة. الإيمان ليس عملاً فردياً، بل هو يتم داخل شركة الجماعة. فإن هجرتَ الجماعة، جسد المسيح، فأنت تهجر نفسك. لا يمكنك أن تنمو في نعمة ربنا يسوع، إن انسحبتَ من الشركة مع الآخرين. ضَعْ على نفسك التزاماً طويل الأمد في علاقاتك مع الآخرين. وإن صادفتك مشكلة في علاقاتك مع الآخرين، لا تتسرع بأن تقطع علاقتك، أو تحوِّلها إلى معركة مع الآخر؛ بل بالحري حلَّ المشكلة وتصالَح مع أخيك. ركِّز على الناس أكثر من الأشياء، وعلى العلاقات أكثر من النتائج. وبدلاً من أن تركِّز نظرك على ما يجب أن يفعلوه لك، تعرَّف على كيف تعرفهم أكثر وتحبهم. لا تُصنِّف الناس داخل قوالب وفئات، وتميِّز بينهم حسب هذا التصنيف. لكن الله قادر أن يجعلك ترى كل الناس كما يراهم الله، فَهُم جميعاً أعزَّاء وغالين على الله، لأنه هو خلقهم كلهم على حسب صورته (أي على حسب صورة المسيح)؛ لذلك فسوف تتعامل مع كل واحد فيهم باحترام ورفق.

واعلم أنك تكون مُحبّاً لله بالحقيقة، إن كنتَ تحب إخوتك (أو أخواتِكِ) في المسيح بنفس الدرجة بدون تصنيف. فلا تترك أي شيء يفصم عُرَى الوحدة التي أراد الله أن يهبك إيَّاها. كُنْ مُخلصاً لكل أحد، عِشْ في نعمة ربنا يسوع المسيح بالمسامحة والغفران، كما الله

تجاهك تماماً.

2. أب:
الله هو الآب الكلِّي الأُبوَّة والمحبة الأبوية. الإنجيل بشَّرنا بحلول زمن الحرية. كما قال المسيح - له المجد - في مبتدأ مناداته ببشارة الإنجيل: «روح الرب عليَّ... لأُنادي للأسرى بالحرية... اليوم تمت هذه الكلمات التي تلوْتُها على مسامعكم» (لو 4: 21،18 - الترجمة العربية الحديثة). وقال أيضاً: «إن حرركم الابن، فبالحقيقة تكونون أحراراً» (يو 8: 36)، فلا تتخذ لنفسك أسلوب حياة يجعلك تقلق على عدم إتمامك لواجباتك ومسئولياتك، وما هو مفروض عليك، فتنسى أنك ابن ولستَ عبداً بعد، فالله يريدك أن تحيا كابن يفعل كل البر عن حبٍّ لأبيه السماوي، لا كعبد فيُقال عنك: «متى فعلتم كل ما أُمرتم به فقولوا: إننا عبيد بطَّالون» (لو 17: 10)!

فبدلاً من أن تحيا كعبد وتحس بأنك أذنبتَ إن لم تستطع فعل كل البرِّ؛ لتملأ محبة الله قلبك فتشكر نعمة الآب التي تُظللك، وهي سوف تحركك أن تحيا أميناً لله، فلا تكفَّ عن تقديم الشكر والتسبيح له. فبدلاً من أن تترك الخوف يتحكَّم في قراراتك، اجعل محبة الله هي التي

تقودك وتقويك لأن تنفِّذ مشيئة الله، فيكون الفضل لله، فتُسبِّحه وتشكره، فتزداد عليك نعمة الله بسبب شكرك على نعمته.

3. الذي في السموات:
اتخذ لنفسك رؤية كونية لله، فهي كفيلة بأن تغذِّي إيمانك بالله وتعطيك الرجاء الذي لا يخزى أمام تحدِّيات الظروف والمصاعب التي تحيط بك.. واعلم جيداً أن المجال الروحي الذي أنت لا تراه بحواسك المادية هو حقيقة أكثر حقاً من العالم
المادي الذي تراه. فوراء ما هو منظور، هناك البُعد الفائق على المادة الذي يتشابك مع العالم المادي الذي تعيش فيه.

”السموات“ من كلمة ”سامي“ و”يتسامى“ أي ”يعلو“ و”يتفوق“. فالله يتفوق ويتسامى على حدودك البشرية، وهو حاضر على مستوى كل الأبعاد المنظورة وغير المنظورة. فالله قريب منك أقرب من نَفَسِك الذي تتنفسه، كما أنه يملأ الكون كله إلى أبعد ما يمكن أن تتصوَّره. ولكن الأقوى والأوقع بالنسبة لك، إنه حاضر وسط ما تراه من واقعك الحسن أو الرديء، وحاضر أيضاً في مستقبلك غير المنظور، وكله مفعم بالرجاء والنجاح والسرور والكمال في مواجهة واقعك سواء كنتَ مُخفقاً أو ناجحاً. وهو حاضر في واقع العالم كله، بما فيه الأحداث والأشخاص الذين يُحيطون بك بجيِّدهم ورديئهم، وهو كفيل بأن يجعل كل شيء يعمل للخير للذين يحبون الله. اهدأ، ثبِّت نظرك على الرجاء في الله. انتظر الرب، وأنصت إلى إلهامات الله.


4. ليتقدَّس اسمُك:
اسم الله قدوسٌ هو، فهو ليس محتاجاً إلى تقديسنا لاسمه. لكن اعترافنا بأن اسمه قدوس يجب أن يقترن بالحياة التي نحياها بأن تكون مقدَّسة أيضاً. كلمات التقديس لله وحدها لا تكفي، بل يجب أن نَدَع تقديس الله يتغلغل في كل نواحي حياتنا، وذلك بأن
نفعل كل ما في وسعنا لأن نطيع وصاياه في الإنجيل المقدس. وليس هذا فقط، بل بأن نقطع في أمر حياتنا الدنسة العائشة فيما يتنافى مع قداسة الله، حتى لا يكون في حياتنا جانب مظلم مختفٍ عن عين الله القدوس.

لذلك اعرف واعترف بإخفاقاتك، واعترف بانتظام بخطاياك وتُبْ عنها. ثم اتَّبع القداسة التي بدونها لن يُعاين أحد الرب (عب 12: 14). ليس ذلك فقط، لا تقف عند هذا الحد، بل تطلَّع واسْعَ نحو أعلى المستويات الروحية نحو الله. وحينئذ ستختبر نفسك كم أنت محتاج إلى نعمة الله التي تُحرِّكك للاقتراب من الله. إن الاقتراب من الله هو في حدِّ ذاته اقتراب من قداسة الله، وهي التي تجعلك قادراً أن توفي الغاية التي خلقك الله من أجلها: «لنكون قديسين وبلا لوم قدَّامه في المحبة» (أف 1: 4).


إن قداسة الله هي التي تُريك تفاهة الانغماس في محبة العالم، وفقر وعجز تعظُّم المعيشة، وجدب شهوة العيون.

فكلما قدَّست اسم الله، كلما أخذ عنك مهمة مواجهة كل ما هو مُخرِّب في حياتك وكل ما هو سامٌّ في داخل نفسك. لا تقع في فخ العُجْب (الإعجاب بالذات)، بل أعطِ القداسة لاسم الله وحده كل يوم من أيام حياتك.

5. ليأتِ ملكوتك:
رجاء مجيء ملكوت الله يبدأ من هنا: «ها ملكوت الله داخلكم» (لو 17: 21). وملكوت الله داخلك هو روح الله يسكن في قلبك، فيبدأ ملكوت الله يشمل كل حياتك، لأن ”من القلب تخرج مخارج الحياة“ (أم 4: 23). حينما تفتح قلبك للامتلاء من روح الله، فأنت تفتح كل الطرق أمام الله ليملك على حياتك كلها، كل نواحي حياتك. من هنا تختبر لذة الخضوع لعمل الله في كل نواحي حياتك: البيت، الأسرة، العمل، العلاقات مع الآخرين، آمالك وطموحاتك، تدابيرك لنفسك ولأسرتك.


اعلم أنه من المستحيل أن تبني حلم إمبراطوريتك وأن تقتني حقيقة ملكوت الله داخلك في وقت واحد وفي نفس الوقت. اعمل من أجل أن يسود الله على العالم من حولك حينما تَدَعه يملك على قلبك وحياتك أولاً، حينئذ ستكون أسعد وأغنى إنسان في الوجود.


6. لتكن مشيئتك على الأرض كما هي في السماء:
احرص أن تكون مشيئتك وقراراتك متوافقة ومتحدة مع مشيئة الله. الله هو الذي يقدر أن يُحوِّل عنادك وتصلُّب رأيك في بعض الأمور إلى طاعة لمشيئته. وحينئذ ستحس بالفرق الكبير بين الاثنين. طاعة مشيئة الله فيها الأمان والسلام والنجاح، ولو كان فيها ما لا يسرُّ أنانيتنا. فالله يعرف ما هو لصالحك.
القِيَم التي تتحكَّم في سلوكك وقراراتك، المُثُل العُليا التي تُعجب بها وتحاول التمثُّل بها، اضبطها لتكون بحسب مشيئة الله. استأمن كل تفاصيل حياتك لله، ودَعْ روح الله في داخلك يُنير عقلك وتفكيرك، لتكون مشيئاتك وأنت على الأرض كمثل مشيئة الله في السماء.

ثم إن اختبار الوجود الدائم في حضرة الله، أينما كنتَ وحيثما ذهبتَ، يضمن لك أن تتلقَّى إلهامات الله التي تُنير عقلك وطريقة تفكيرك لتكون متوافقة مع مشيئات الله. الله لا يُطالبك أن تلغي عقلك أو توقف تفكيرك، فهو الذي متَّعك بموهبة العقل ومَلَكة التمييز والإفراز،

فأعطِ لنفسك أن تكون هذه الموهبة وتلك المَلَكة مستنيرتين بالحق الذي في روح الله.

فإذا عشتَ في حضرة الله، فسوف تحيا في مشيئته على الدوام.


على أن مشيئة الله تُستجلَى وتظهر لك بالصلاة والقراءة والدراسة في كلمة الله ووصايا الإنجيل. تغذَّى مع أسرتك دائماً على كلمة الله والإنجيل، حتى يستنير عقلك ويتنشَّط ضميرك، وكذلك أسرتك أيضاً، فتتوافق مشيئاتكم معاً ومع مشيئة الله، ويسود السلام في الأسرة؛ لأن خصومات الأسرة تأتي دائماً من تنازُع وتصارُع المشيئات المتخالفة مع مشيئة الله في السماء. ?


(يتبع)





م ن ق و ل عن
موقع مجلة مرقس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصلاة الربانية وكيف نحولهـــــا إلى حياة ـ أبونا متى المسكين (1)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ أبونا متى المسكين (2)
» 8 - سلسلة مقالات قصيرة عن الروح القدس ـ أبونا متى المسكين - غضب الروح
» فليم أبونا اندراوس الصموئيلى- ضيف من السما
» سلسلة عظات لماذا.. أبونا داود لمعى
» جنازة ابونا متى المسكين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رئيس الملائكة ميخائيل  :: (¯`•._.•( المنتدى الروحى )•._.•°¯) :: ۩»قســ الديني العام ـــــم«۩»-
انتقل الى: